Examples of using "Gagner " in a sentence and their arabic translations:
لا بد أن نربح.
الانتصار ليس نتيجة
يمنحني الثقة في نفسي.
سيفوز بيل، أليس كذلك؟
أنا لا أخبرك كيف تكسب القضايا فقط لكسبها.
فرصتنا في الفوز ضئيلة.
لم تمنعني من الفوز في البطولات الكبرى.
وفّرت لها الشجاعة وقتًا.
يقولون أن ترامب من المستحيل الفوز
لا يريدون كسب المال عن طريق الاستلقاء
أنت تعتقد بأن عليك أن تكسب محبة الله.
اعلم بانه ليس لدي اي فرصة للفوز.
لقد ربحت للتو عشرة ملايين دولار في اليانصيب.
الإنتصار هو سير العمل الذي يقاد بالشخصية
ولكن التكتيك يمكنه شراء وقت للتعداد.
حتى يتمكن أصحاب المال من كسب المزيد
هل مثل هذا الجيش ممكن لكسب الحرب؟
لن نفوز بهذا ، لقد أمسكوا بنا هذه المرة!
لكنه سيفوز بدعم من الشعب.
والهدف الثالث، أردت عمله كان الفوز ببطولة الولاية
أكل أدمغة أطفالنا حتى تتمكن من كسب المال من يوتيوب
يشير مصطلح "التكتيكات" إلى الأساليب التي يستخدمها الجيش من أجل كسب المعارك
وبكلمة "لماذا" لا أعني "لجني الأرباح."
ربما حاولت أي شيء وكل شيء يمكنكم التفكير فيه لكي أكسب المال.
للاستخدام وسيوفر الكثير من الوقت للانتقال بين المدن
أمر عمرو بن العاص فرسانه بإعاقة التقدم البيزنطي بغرض كسب الوقت لمشاته
عاد أندرياس إلى خطه كبطل بعد انتصاره في مبارزة فردية للمرة الثانية
لفيروز أن يحاول كسب الوقت حتى تصله كل تعزيزاته
كل منهم يطمح في فوز مبكر وحاسم وذلك لإلهام الباقي من جنودهم
- يفضلون مشاهدة مشير آخر يفشل ، بدلاً من مساعدتهم على الفوز بكل المجد.
ما مهنتك؟
وجهة نظر حنبعل كانت ربما أن التدمير الكامل للعدو لم يكن ضروريًا لكسب الحرب
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.