Examples of using "Emploi" in a sentence and their arabic translations:
العمل.
في أول وظيفة لي بعد الكلية.
ماذا تفعل؟
أنا عاطل عن العمل.
حسنًا، يمكن أن يعني خسارة وظيفتك،
أبحث عن عمل يا سيدي.
أو حتى للحفاظ على وظائفنا.
إبحث عن عمل
- إن ذلك عملي.
- هذا واجبي.
وأنهم لن يحصلوا على وظيفة.
- من أجل ذلك فقد عمله.
- خسر وظيفته لذاك السبب.
- فقد عمله.
- خسر وظيفته.
بداية منعشة ووظيفة جديدة،
ولم يحصلوا على وظيفة أخرى.
لقد تناولنا هذا الأمر، فقد ظننت أني سأخسر عملي،
وكوني فنانًا يعد بمثابة أعظم عمل.
- ما مهنتك؟
- ماذا تعمل؟
بفضله، تمكنت من الحصول على وظيفة.
والتي تشغل قدراً أكبر من غيرها.
ما مهنتك؟
وانتقلت إلى باريس لبدء وظيفتي الأولى.
ومن ثم، قررت العمل بوظيفة تساعد في كفاف العيش
ولم أتمكن من العثورعلى أي مهنة أرى نفسي أقوم بها
أخيراً، وجدت وظيفة.
إنه يجعل من الصعب التركيز أو التمسك بوظيفة،
هل تستطيع تحمّل جدول أعمال مزدحم يومياً؟
لا أحد يريد أن يتقيأ عندما تتغير المخططات
مواعيد الوصول والمغادرة مدونة في الجدول الزمني.
ووجدت شخصاً تمكنت من اقناعه لإعطائي وظيفة
أو في سن تتناسب مع العمل بحلول عام 2030.
- خسر توم وظيفته.
- فقد توم وظيفته.
وجدت له عملا.
الآلاف من الجنود العراقيين السنة ، غاضبون و عاطل عن العمل ، انضم إلى التمرد.
عملي الجديد يترك لي القليل من الوقت للاختلاط.
سيكون هذا الجدول موجود في جدول أعمالك اليومي
لم تدرك أن هذه الوظيفة ليست في أثيوبيا.
تقدم دوق ميلان بطلب إلى سفورزا للحصول على وظيفة
يجب عليك أن تختار وظيفة تتعلق بمواهبك واهتماماتك.
وخلال تلك المدة، حدثت الأزمة الاقتصادية وخسرت وظيفتي.
نقول أن الأمريكيين لديهم ستيف جوبز، وفي فرنسا لدينا Pôle Emploi.
استقال من وظيفته كمتدرب في الصباغ للانضمام إلى كتيبة المتطوعين المحلية في عام 1792. نشيطًا
وسألتهم، "ما الذي علي القيام به لأحصل على عمل لديكم؟"
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.