Examples of using "Dad" in a sentence and their arabic translations:
"أبٌ مرهق"
كيف حال أبيك؟
كان هذا نص خطاب أبي،
"ماما، بابا، أنا...."
مع أبي.
نادني أبي.
هذا أبي
"أبي! كيف هي أوضاعك الصحية؟"
أنا أحب أبي
- كان سامي يحبّ أن يساعد أبي.
- كان سامي يحبّ مساعدة أبي.
توفّي أب سامي.
تعرّف سامي على أبي.
أخبر سامي أباه.
اتّصل سامي بأبيه.
أين هو أب سامي؟
أمي تكبر أبي عمراً.
للعودة إلى والدي.
سأقتل أبي.
أبوه يناديه توم.
إلى أين أنت ذاهبٌ يا أبي؟
و لكن أبي لن يعجبه ذلك.
أبي لا يحب كرة القدم.
- أمي أكبر من أبي سناً.
- أمي تكبر أبي عمراً.
أبي صارم للغاية.
ماذا تفعل يا أبي؟
كان سامي نفسه أبا.
أصبح سامي أبا أفضل.
أصبح سامي أبا جديدا.
تحدّث سامي إلى أبيه.
"أمي، أبي، أنتما تغنيان بطريقة غير سليمة."
إذا انطلقت يا أبي.
والدي يتقدم في السن الآن،
لذلك ذهبت لرؤية أبي.
وإلا سأخبر والدك ها!
كان أب سامي في انتظاره.
اريد لقاء والدك
لماذا أبي في المطبخ؟
توفّي أب ليلى في حادث في ورشة بناء.
وبما أن والدي كان رجل بحرية متقاعد
كان هنالك أمي وأبي وأصدقاؤهما.
والد نيمو، مارلن قد ينتقل إلى مارلين،
أبي رفض ذلك.
أبي في المطبخ لأنه يطبخ.
توم هو أبي
تبا! حتى والدك، من الناحية النظرية، هو منافسك.
لكن لقد كان والده طبيبًا،
ووالدي أستاذ علم نفس بالجامعة،
وحين استفسره والده عن سبب رغبته في إنشاء حساب،
وكان أبي يأتي إلى كل مبارياتي
كانت المصارعة تنتمي لي ولوالدي، أتفهمون؟
أعطيت أبي دفاً كهبة.
وكوالدين، أخذت وأباها حصصًا عدة عن الصحة النفسية،
لذلك أمي - أو والدي علي أن أذكر أولاً -
جعلني أباً أفضل لثلاثة أبناء.
التي أخذها أمها وأبيها للأرجوحة
وحين بلغت الثانية من عمري، توفى والدي.
وذهبت إلى عطلة التزلج مع والدي.
أنت تشبه والدك.
أين والدك؟
ماذا يا أبي! ما معنى هذا؟! ظننت أنك قلت أنه لن يكون هناك أحد.
إنه والدي.
كوالدين ألحقناها بعدة برامج للعلاج،
"أتمنى لو يعرف معلمي أن أبي توفي هذا العام،
أتمنى لو يعرف معلمي كم اشتقت لوالدي
شاهدت ذلك مع والدي الذي توفى بسرطان الرئة
"أنا هنا لأن أمي وأبي كانا يحبّان بعضهما كثيرًا."
فلماذا لا تخرج وتعثر لنفسك على أب."
واعتاد والدي أن يقارنني بستيتورت الصغير، الفأر.
ولكن آسف يا والدي، كطفل لقد استأتُ منه لأجل هذه التعليمات،
ومع ذلك، إذا سألك أي شخص فيما إذا كان والدك يعدد الزوجات،
سجلدني أبي كما يُجلد الحمار.
ولذا فقد قالت:
على الرغم من أن الوقت قد فات لإنقاذ والده،
ذهب بدلاً عن والده.
توصلت من إقناع بابا كي ننظم الحفل في المنزل.
أن والدي كان سيبقى لو لم يصب بسرطان الرئة
عندما هاتفني أبي ليخبرني أنهم وجدوا عمي.
عندما هاتفني والدي ليخبرني بأنهم وجدوا عمي.
في يناير الماضي، استغللت الفرصة وهاتفت أبي
أُمي تريد أن تذهب هناك, ولكن أبي يريد أن يشاهد التليفزيون.
قدّموا لك وثيقة كان ينبغي أن يمضيها أبوك، أليس كذلك؟
سيجيب: "أنا هنا لأن أبي وأمي كانا يحبّان بعضهما كثيرًا."
لم أفكر في والدي بأي شكل،
إن فعلت أي شيء يضر بأبي سيكون حسابك معي.
بعض الأحيان لا أسطتيع فهم أبي عندما يتكلم مع جدي وجدّتي.
قالت: "حسنا أمك بيضاء وأباك أبيض، إذاً أنت أبيض"
لا يمكنني أن أحصي المرات التي خرجت فيها ووالدها للطرقات،
حسنًا، علمت أنني أردت شخصيتي أن تكون شخصية رجل حقيقي كما كان والدي.
قال لي أبوك ألاّ أخبرك بهذا لكنّي أعتقد أنّه من حقّك أن تعلم.
"ألو؟ أمّي؟" "نعم يا سامي." "هل أبي في المنزل؟" "نعم." "هل بإمكاني الحديث معه؟" "هو يستحمّ الآن." "أمي؟" "نعم، عزيزي." "لديّ شيء مهمّ أودّ أن أخبركِ إيّاه. إنّه شيء مهمّ للغاية." "نعم؟" "عليكِ أن تتحلّي بالقوّة، أفهمتي؟" "نعم، ما الأمر؟" "لقد حدث شيء فظيع لفريد." "ماذا؟!" "أمّي؟ ألو؟ هل مازلتِ هناك؟" "يا إلاهي!" "أمّي... أمّي... لقد مات فريد." "يا إلاهي!" "أمّي... أنا آسف يا أمّي. أنا آسف حقّا."