Examples of using "America" in a sentence and their arabic translations:
- هل سبق أن ذهبت إلى أمريكا؟
- هل زرت أمريكا من قبل؟
هل ستذهب إلى أمريكا السنة القادمة؟
- سأذهب إلى أمريكا غداً.
- سأغادر إلى أمريكا في الغد.
هل ستذهب إلى أمريكا العام المقبل؟
وفي نهاية المطاف أتيت إلى أمريكا.
ثم شمال امريكا
- أريد الذهاب إلى أمريكا يوماً من الأيام.
- أريد أن أذهب إلى أمريكا في يوم من الأيام.
نيوزلندا وإنجلترا وأمريكا،
أخبرني أنه ذاهب إلى أمريكا.
في أمريكا، يتحدث الناس الإنجليزية.
في المجمعات الصناعية بأمريكا الشمالية،
أقابل سكان امريكا الوسطى الأصليين بالتحديد
ينتشر نبات الساوجراس في "أميركا الوسطى".
في هذه الأثناء، في أمريكا، وتحديدًا في كونكورد في ولاية ماساتشوستس،
عن نظام العنصرية في أمريكا والسياسة العامة
لماذا يسمى الخريف "fall" في أمريكا؟
أو عندما خرجت في أول موعد غرامي لي في أمريكا
اخترت حارس مرمى كولومبي، أمريكا الجنوبية في إحدى السنوات.
جميع الحوداث من الحياة الأمريكية اليومية،
- هل ستذهب إلى أمريكا الشهر القادم؟
- هل ستسافر إلى أمريكا الشهر القادم؟
الآن في أمريكا، بعد منح براءة الاختراع،
وبالنسبة للشخص الموجود بأمريكا، من الجنون ألا يستهلك سوى 19 لترًا فقط.
وبعد مضي تسع سنوات تقريباً ، عندما ذهب إلى الولايات المتحدة لأدرس.
فكما ترون، طفل من كل ثلاثة أطفال بأمريكا يولدون ولادة قيصرية
الساعة 11 صباحًا يوم الأحد هي أكثر ساعة "عزل" بأميركا.
من بين أنواع القردة الكثيرة في "أمريكا" الجنوبية، وحده السعدان الليلي يتحرك بعد حلول الظلام.
- في أوروبا و أمريكا يعتبر الناس الكلاب أفراداً من العائلة.
- في أوروبا وأمريكا تُعتبر الكلاب من العائلة.
هرب غروشي إلى أمريكا بعد نابليون هزيمة للهروب من الانتقام الملكي ، ولكن كان
لقد استغرق انتظارنا وقتاً طويلاً، إلا أنه في هذه الليلة، وبفضل ما حققناه في هذا اليوم، خلال هذه الانتخابات، وفي هذه اللحظة الحاسمة، فإن التغيير قد أطلّ على أمريكا.
أمريكا، لقد قطعنا شوطاً طويلاً. ورأينا الكثير. إلا أنه لا زال هناك الكثير ليُنجز. لذا، فلنسأل أنفسنا هذا المساء: إذا ما عاش أطفالنا حتى القرن القادم؛ وإذا ما كانت بنتاي على قدر من الحظ لتعيشا طويلاً مثل آن نيكسون كوبر، فما هو التغيير الذي ستشهدانه؟ وما هو التقدم الذي سنكون قد أحرزناه؟
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.