Examples of using "Nation" in a sentence and their arabic translations:
كما نحن الأمة
ليس لدى محمية "نافاهو نايشن"
ودولةً أكثر تطوّراً،
وأكثر أمناً.
اليابان بلد صناعي.
نعيش في أمةٍ دوائية.
لم يفعله ياهو لهذه الأمة
لا ترفع أمة على أمة سيفا ولا يتعلمون الحرب فيما بعد.
أي دولة تقريبًا على هذا الكوكب.
قال إينيس دوغان إننا نشيد بالأمة
أصبحت اليابان أمة قوية إقتصاديا.
الأدب مستقبل دولة.
والانتحار في أمتنا وفي العالم.
هناك حوالي 14000 فهد طليق عبر البلاد،
لأننا أمة تنسى بسرعة
الدولة القومية هي من مخرجات الحداثة
لكن كانت التزاماتي نحو أمتي في المقدمة دومًا.
والتي يُعرّفها قاموس كولينز على أنها "‘إخلاص الفرد لوطنه"،
يمتد جزء من محمية "نافاهو نايشن" أيضًا في ولاية "أريزونا"
دافعوا عن حق أمتهم.
أكثر مما بعنا إلى أي دولة على الأرض.
وبعد ذلك نشره تدعى "أمة في خطر" عام 1983
بدأت في جنوب لويزيانا مع شعب الهوما المتحد.
لذا لن يساعدنا إذا أمة...
لقد وجدت نفسي في دولة جزيرة توفالو الصغيرة
اليابان بلد صناعي.
الأمة تطلب العدالة الاجتماعية.
وجعلهم يؤمنون أن الحل لتحويل أمتنا
ومصائد البلوق من أكبر المصائد في البلاد،
ولكن كأمة تركية ، نحن غريبون عن هذه المفاهيم
فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل لا ترفع أمة على أمة سيفا ولا يتعلمون الحرب في ما بعد.
"مجتمع بدون فن هو مجتمع فقد أحد شرايين الحياة"
أن يعيش أطفالي الأربعة يومًا ما في أحضان دولة،
كنتُ أتساءل كيف لنا كأمة أن نصحح المسار مجددًا.
نهر كلكا (في 1223) ، بقايا من هربت أمة كومان نحو أوروبا.
"أعتقد أن هذه الأمة يجب أن تلتزم بتحقيق الهدف ، قبل انتهاء هذا
أمل نابليون في "أمة في السلاح" لمقاومة الحلفاء لم تتحقق.
لقد نشأنا في بلد تنظر الينا كمجرمين.
كانت الأمة منقسمة بشدة بشأن الحرب في فيتنام ، ولا يزال الأمريكيون السود يقاتلون من
لقد اعتدنا على أننا أمة تكتب Google إلى Google
جعلت هنري الخامس بطلاً قومياً في مملكة بدأت تشعر وكأنها أمة.
وضع إدمانهم على النفط خلف ظهرها و تصبح أشبه بدبي أو (أبو ظبي).
وإذا سعى بلد واحد وراء امتلاك السلاح النووي فيزداد خطر وقوع هجوم نووي بالنسبة لكل الدول.
أعلم كذلك أن الإسلام كان دائما جزءا لا يتجزأ من قصة أمريكا حيث كان المغرب هو أول بلد اعترف بالولايات المتحدة الأمريكية
وكما قال أبراهام لينكولن لأمة كانت أكثر انقساماً مما نحن عليه الآن. نحن لسنا بأعداءٍ، بل أصدقاء. ورغم أن الانفعالات مزّقت أواصر المودة بيننا، إلا أنه لا بد من أن لا نسمح لها بقطع أوصالها
ونظرا إلى الاعتماد الدولي المتبادل فأي نظام عالمي يعلي شعبا أو مجموعة من البشر فوق غيرهم سوف يبوء بالفشل لا محالة. وبغض النظر عن أفكارنا حول أحداث الماضي فلا يجب أن نصبح أبدا سجناء لأحداث قد مضت
حينما كان اليأس يعم الأنحاء ساعة العواصف الرملية وكان الانهيار الاقتصادي يسود أرجاء البلاد، رأت أمةً تهزم الخوف نفسه بمعطىً جديد، ووظائف جديدة، وحس جديد بالهدف المشترك. أجل نستطيع.
إننا في هذه البلاد، ننهض أو ننهار كأمة واحدة؛ كشعب واحد. فلنقاوم نزعة الوقوع في نفس الروح الحزبية، وصغائر الأمور، وعدم النضج، هذه الأشياء التي سممت حياتنا السياسية ردحاً من الزمن.
إلى كل أولئك الذي يتساءلون إن كان ضوء أمريكا ما يزال يشع بنفس السطوع: أثبتنا الليلة مرةً أخرى أن قوة أمتنا الحقيقية لا تأتي من قوة جيوشنا أو حجم ثروتنا، بل من القوة الدائمة لمبادئنا: الديموقراطية، والحرية، والفرص وأملنا الثابت.
إنها إجابة قدمتها صفوفٌ امتدت حول المدارس والكنائس في أعدادٍ لم يسبق لهذه الأمة أن شهدت مثلها؛ إجابة قدمها أناسٌ وقفوا منتظرين لمدة ثلاث أو أربع ساعات، كثيرون منهم شاركوا في التصويت للمرة الأولى في حياتهم، إيماناً منهم بأن هذه المرة لا بد أن تكون مختلفة عن غيرها، وان أصواتهم من الممكن أن تحقق ذلك الفارق.
ولكنني سأكون دائماً أميناً معكم حول التحديات التي سنواجهها. وسأصغي إليكم، خاصة حينما نختلف. وفوق كل ذلك، سأطلب منكم المشاركة في الجهود الرامية لإعادة بناء هذه الأمة على نفس النحو الذي اِنتُهِجَ منذ مئتين وواحد وعشرين عاماً؛ حجراً بحجر، وطوبةً طوبة، ويداً أخشنها العمل فوق يد.
وإلى هؤلاء الذين يتطلعون للسلم والأمن، سأقول لهم أننا سندعمكم. وإلى هؤلاء الذين يتساءلون ما إذا كانت منارة أمريكا لا تزال متوهجة بنفس بريقها، أقول أننا الليلة أثبتنا مرة أخرى أن قوة أمتنا الحقيقية لا تكمن في قوة سلاحنا أو في حجم ثروتنا، وإنما تنبع من قوة مبادئنا التي لا تنضب: الديمقراطية، الحرية، توفر الفرص، والأمل الذي لا يذبل.