Examples of using "Sayib" in a sentence and their arabic translations:
خمن الصائب: "إن كانوا من السراعيف، فنعم".
سأل الصائب: "لتُعيّن محاميًا جيّدًا؟"
سأل ديما: "التلفاز الدولي؟ ما الذي تتحدث عنه يا صائب؟"
سأل الصائب: "إذن من كان الخمسة والعشرون؟ أكانوا أصدقاءك؟"
قال الصائب: "ديما... هذا أسخف ما سمعت على الإطلاق".
تساءل ديما: "أيمكن أن يكون...؟". "هل وجدت "الصائب" الصحيح أخيرًا؟"
رد ديما: "وعليكم السلام، الصائب!". "كيف أمورك هذه الأيام؟"
هتف الصائب: "وأسوأ من ذلك، أنهم لا يعرفون ما يفعلون تجاهك، يا ديما!"
أغضبت هذه الأخبارُ الصائبَ كثيرًا حتى أنه سكب الفانتا التي في يده ثانيةً.
سأل الصائب: "النوم في القمامة، هاه؟ لا بد أن تلك كانت تجربة كريهة الرائحة".
سأل الصائب: "أين أنت يا ديما؟!"، بينما جلب منشفةً ليمسح الفانتا المسكوب.
قال الصائب: "نوبز، إن قتلت أنت يا ديما 25 شخصًا فلا بد أنهم كانوا نوبز".
قال الصائب: "أعلم،" بينما جلب لنفسه علبةً جديدةً من الفانتا. "هذا أمر جدي. إذن، لم اتصلت؟"
"هاه؟" ديما لم يفهم. "لكن ألستَ الصائب؟ وألست تشرب فانتا وتسكّت النوبز؟"
"ديما..." تنهد الصائب. "كم تكلفك هذه المكالمة الهاتفية؟ أراهنك أنها أكثر من 99 كوبيكًا، نوب..."
رد الصائب: "أشرب فانتا وأسكّت النوبز"، وارتشف من الفانتا الآنفِ ذكره. "لحظةً، من هذا؟"
"ديما؟" سأل الرجل الذي أسماه ديما "الصائب". "لا أعرف أحدًا باسم ديما. آسف. أظنك قد حصلت على الرقم الخطأ".
قال الصائب: "ماذا، هل تظن أن الظهور على التلفاز الدولي يعني أنك تحتاج إلى التبختر في "أرماني" الآن؟"
سأل ديما وفي صوته لمحة من غضب: "نوبز؟ هذه ليست لعبةً يا صائب! هذه هي الحياة الحقيقية!"
تنهد الصائب: "أوه، يا فتى... حسنًا كم تحتاج؟ عندي حوالي 10 آلاف قابعة في حسابي الخارجي".
قال الصائب بصرامة: "ديما، أنت بالنسبة لي مثل أخ من أم أخرى، لكن... أن تغش عربيًّا هو أمر لا يغتفر. الوداع!"
"ديما؟!" كان الصائب مصعوقًا جدا حتى أنه أسقط الفانتا التي في يده على حاسوبه، ما أدى إلى تخريب جولته لصيد النوبز. "ديما؟! أهذا حقًّا أنت؟!"
بالترتيب، حاول ديما الاتصال على الأرقام من 962 إلى 965، لكنه وصل دائمًا إلى "الصائب" غير المقصود، مع أنهم جميعًا أحبّوا فانتا ولم يحبوا النوبز.
- قال الصائب: "نعم، هذا أنا، لكن هناك منا واحد على الأقل في كل بلد. ونحن جميعًا نحب فانتا، كما نحب تأديب النوبز."
- قال الصايب: "نعم، هذا أنا، لكن هناك على الأقل واحد منا في كل بلد. و جميعنا نحب الفانتا، و نحب أن نضع المبتدئين عند حدّهم."
هتف الصائب: "أنت الخبر الأول في بي بي سي، يا ديما!". "يقولون أنك عاشرت 25 رجلًا ثم قتلتهم! كيف فعلت هذا؟!"
رد ديما: "وعليكم السلام، الصائب!"، لكنه رفع الصوت في هاتفه هذه المرة، لتجنب جعل هذه الجملة مكررةً. "كيف أمورك هذه الأيام؟"
وضح الصائب: "مجتمعات المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسيا (LGBT) تسميك بطلًا، وتقول أنك قد ورطت، أما وكالات تطبيق القانون فإنها جميعا تسميك بالقاتل متحجر القلب. أيهما أنت يا ديما؟"