Examples of using "Tudtam" in a sentence and their arabic translations:
عرفتُها.
لم أعلم بهذا الأمر.
لم أعرفُ شيئاً.
علمت أنه سيقبل.
ولا أعرف سبب ذلك.
كنت مصدومةً تمامًا!
لم يخطر ببالي
- لم أعرف أنها مريضة.
- لم أكن على علم بمرضها.
- لم أعلم أنّها كانت مريضة.
- لا أعلم من أين أتت.
- ليس لدي علم من أين جاءت.
- لا أعرف ما مصدرها.
- عرفت أنك ستأتي.
- لقد علمت أنك قد تأتي
علمتُ حين أتى إلى موعدنا الأول
ولم أتمكن من أن أُوجّه نفسي.
ما عرفته مسبقًا من البحث.
أيقنت أن شخصا يستمع إلي من غير إصدار أحكام
لا أزال لا أستطيع المساعدة، ولكن لاحظت
لأنّني كنت على علم بـ"عملية غلاديو"،
كل ما استطعت فعله حينذاك هو التفكير فيها.
كنت أعلم أنه أنت.
لكنني كنت أعرف أنّ هذا ليس ممكناً.
وكان كل ما فكرت به لأقوله،
أيقنت حتى من قبل أن أطلق الفكاهة الأولى لدي،
أخذت كل ما أعرفه عن الكوميديا
علمت أنه لا يمكنني تغيير الناس.
لم أكن أعرف حقًا كيف أستعد لتسلق حر.
وكنتُ أعرف شيئاً لا تعرفه.
كنت أعرف أنه خلال ساعة واحدة،
اندفعت إلى السطح بأسرع ما يمكن.
- كَم أتمنّى الذهاب إلى اليابان.
- أتمنّى الذهاب إلى اليابان.
لم أعرف كيف أجيب على سؤاله.
لم أستطع أن أثبت نفسي مستقيمة على السرج.
بالنسبة لي، هذا جنبني الصراع.
علمت أنني لم أكن واحدًا فحسب.
عانقته بشدة.
لأنني لم أستطع مواجهة الحياة بشروطها.
لأنني علمتُ أن الأمور يمكن أن تكون أفضل.
وعرفت في تلك اللحظة، أننا سوف نتجاوز هذه الأزمة.
لم أكن لأفعل ذلك من دون مساعدتك.
لكنني عرفت أيضًا أن هذه الرحلة
لم أعرف ماذا أتوقع، لكنني توقعت الأسوأ
أريد أن أخبركم كيف تمكنت من التغلب على خوفي من اللغة الروسية.
كرجلٍ، لم أعرف الأشياء التي أجهلها.
كل ذلك لأنني لم أدرك كيفية التعامل مع الرفض.
لم يكن لدي أي فكرة عمّا كان يعنيه هذا التشخيص.
لم أكن أعرف حتى أن نيويورك بها مزارع.
حسنًا، جيل الألفية، هذا ما تعلمته عنا.
كنت على دراية بالتحركات الخفية بين الأشجار
ولم أستطع تحديد هويته لأنها كانت قطعة واحدة فقط.
ولكن في داخلي، كنت أعلم أنهم لم يتقبلوني أنا؛
وعرفتُ أنني بحاجة للتصرف، لكن كيف؟
إلى أن تأتي موجة جديدة لإصلاحه. كنت أعرف عن "بوردابيري" قبل زمن طويل.
حسنًا، علمت أنني أردت شخصيتي أن تكون شخصية رجل حقيقي كما كان والدي.
في ذلك الوقت، لم أكن أعلم أنني شهدت شيئًا استثنائيًا.
لم أكن أعلم بأنك تستطيع الطبخ بهذه البراعة.
في طقس بارد جداً، حتى رموش عيني تجمدت.
لكنني علمت أيضا أنني فقدت فرصتي،
وعرفتُ أن هذين الاختيارين سيساعداني على تخطي هذا الموقف،
واستغرق الأمر سنوات عديدة لأكون قادرة على التصريح بتلك الكلمات فقط.
ودون أن أعلم، أصبحت أهم درس
تعلّمت الكثير من الحياة البرية، ويمكنني أن أعلّم ما تعلّمته الآن.
ملأ الدخان الغرفة حتى صعُب عليّ التنفس.
وكالأغنية السيئة العالقة في رأسي.
أو أن أتخيل هيكتور في صورة زفاف مع امرأة أخرى
وعرفت أنه من غير الممكن أن يكون الجنين بداخلي على قيد الحياة.
بدلًا من النظر إلى إصابتي الرياضية على أنها حماية من مسار وظيفي
وخطر ببالي أن هذا هو المكان الذي أنتمي إليه
السؤال الكبير الذي لم يتم الإجابة عليه، والذي لم أتمكن حتى الآن من الإجابة عليه، على الرغم من بحثي لمدة ثلاثين عاماً في الذات الأنثوية، هو "ماذا تريد المرأة؟"