Examples of using "Mille" in a sentence and their arabic translations:
لأشلاء صغيرة.
ضرب بالآلاف
- شكراً جزيلاً.
- شكراً جزيلاً!
شكرا جزيلا.
حريش عملاق.
ويصبح المليون ألفًا.
ألف شكر على لطفك.
فيصبح الألف واحدًا.
ينتج الرجال آلاف الحيوانات المنوية كل ثانية
ألف ألف شكر.
وذلك كوكب بين تريليونات المجرات،
واحدة من كل ألف ستبلغ.
تختفي 13 ألف سمامة في مدخنة...
تصل الى الفٍ ومائةٍ وستةٍ وعشرين كيلو متراً في الساعة.
شكراً جزيلاً!
100 ألف نملة تلسعك في نفس الوقت
يجني زوجي مائة ألف دولار سنويا.
يا إلهي هذا هو السؤال الصحيح لألف سنة
حوالي 2000 إلى 1000 ألف وحدة فضائية من الشمس
شكراً جزيلاً!
هناك ما يقارب الثّلاثة آلاف مسجد في إسطنبول.
فكانت أكبر من الشمس بآلاف المرات.
إذا احتوت المجرة تريليونات الكواكب،
لا بناء بناء أكثر من 4 آلاف سنة مضت
تبادلا سامي و ليلى أكثر من ألف رسالة حبّ.
تُطعم أشجار التين أكثر من ألف فصيلة من الحيوانات في هذا الوقت.
لندن الشهيرة عام الفٍ وتسعمائةٍ وستةٍ وتسعين. اختصاصٌ لم يعجب
في جميع أنحاء العالم، أكثر من ألف وحيد قرن يُذبح في كل عام.
أثر هذا الانفجار بشكل مباشر على مساحة ألفي كيلومتر مربع
عام الفين وثمانية عشر بلغ الناتج القومي لها اربعمائة
اكثر من اثنى عشر الف قمرٍ صناعي بتكلفةٍ تصل الى عشر مليار
لتوفيره اكثر من ثلاثمائة الف فرصة عملٍ فيه فقط وذلك عند
الف وتسعمائةٍ وثمانيةٍ وستين حينها سعى الشيخ زايد ال نهيان
أن ولدت في عام 1972.
بينما قبل 30 عامًا، كان معدل جرائم القتل 8.5 لكل مائة ألف،
وفهم ميزات مكتبتهم التي تقارب ألفي ونصف فيلم وثائقي
بالأمس حدث ذلك قبل أن يحدث قبل ألف سنة قبل مليون سنة
،" أطلقت عليّ ألف رصاصة من مسافة قريبة قبل أن أحصل على كل هذا. "
مائة الف مدنيٍ مشرد بلا مأوى. وهنا جاء دور المصعد الجبار. بعد
كل سلاح ، بقيادة مارشال ، كان جيش صغير من 15 إلى 30 ألف جندي ، مع
عام الفين وواحدٍ وعشرين. حكومةً مؤقتةً للبلاد عبر التصويت الذي
ربما إذا استطاع أن يركب ظهره ، فسوف يركبه ، ولكن
تخطيطٍ وبحثٍ تم وضع خطةٍ لبناء ابنيةٍ عالية وتحديداً عام الفٍ
الواقعة غربي الهند وتتألف من الفٍ ومئة جزيرة نظراً لكونها
من العيش في الظل انهتها وفاة انيسة عام الفين وستة عشر لتخرج
- شارك في المظاهرة ما يقارب ألف شخص.
- قرابة الألف شاركوا في المظاهرة.
سبعة الاف لغة ينطق بها بكل انحاء العالم ، اخذت مع بعض ، هم شكلوا اكبر مجموعة من معارف الانسان الموجودة على الاطلاق
إنه لمن دواعي شرفي أن أزور مدينة القاهرة الأزلية حيث تستضيفني فيها مؤسستان مرموقتان للغاية أحدهما الأزهر الذي بقي لأكثر من ألف سنة منارة العلوم الإسلامية بينما كانت جامعة القاهرة على مدى أكثر من قرن بمثابة منهل من مناهل التقدم في مصر.