Examples of using "Problema" in a sentence and their arabic translations:
- إنك تعطي المسألة أكثر مما تستحقه.
- إنك تكبر المشكلة.
- إنك تعطي المسألة أكثر من حقها.
عندي مشكلة.
أنا أعي مشكلتك.
كيف تخلصت من المشكلة؟
أين المشكلة؟
لدى الأطباء مشكلة صعبة.
- ما خطبك؟
- ما الخطب معك؟
اذاً، المشكلة هي في تركيزك، المشكلة هي منظورك.
ما المهم في ذلك؟
هذا سيجعل المرض أسوأ
أردت فهم المشكل بأكمله.
لكن ثمة مشكلة.
لقد كانت مشكلة حقيقية.
تعلمون، إنه اللحم البقري...
- هذه مشكلة صعبة.
- هذه معضلة.
- لا مشكلة مطلقا!
- لا مشكلة على الإطلاق!
- و هنا تكمن المشكلة.
- هنا المشكلة.
- ثُمّ هُناك مشكلة...
- وهناك مشكلة...
لا مشكلة مطلقا!
المُشكِلةُ مُشكِلتهم
- ما المشكلة؟
- ما الأمر؟
- ما الخطب؟
مشكلتك شبيهة بمشكلتي.
أي طالب بإمكانه حل هذه المسألة.
لا يمكنني حل هذه المشكلة.
وهو ما أدى إلى خلق أزمة صغيرة هنا.
أنت تذكر المشكلة. تستكشف المشكلة.
أطلق عليها اسم "مشكلة التعاطف المزدوج"
هناك أيضاً مشكلة ثقافية.
لكن لديه مشكلة كبيرة.
وترون، هذه هي المشكلة.
كانت مشكلة تمكين.
هيوستن لدينا مشكلة.
ذلك هو جزء المشكلة الخطيرة.
- علمني كيف أحل هذه المشكلة.
- أخبرني كيف أحل هذه المسألة.
تركوا المشكلة بدون حل.
أنا لست المشكلة.
لا تكن جزءًا من المشكلة.
حل المشكلة بسهولة.
هل لديك أي مشكلة في ذلك؟
من لا يعرف هذه المشكلة؟!
لم يواجه صعوبةً تذكر في حلّ المشكلة.
أُعطيك خَمس دقائق لحل هذه المشكلة.
لم تعرف كيف تتصرف تجاه المشكلة.
وسميت بـ"المشكلة المصرفية".
فذهبت معه إلى اجتماعات، والذي كان يحدث،
النصف الأول يدور حول استكشاف المشكلة
والقضية الأهم على الإطلاق،
وهذه التكاليف هي في الحقيقة قلب المعضلة.
نعتقد أنها مشكلتهم
ولكن المشكلة هي وجهتنا في السفر.
ليس من السهل حل المشكلة.
- لنناقش هذه المشكلة لاحقاً.
- لندع الحديث عن هذه المسألة لوقت آخر.
لم يكن "توم" يعي المشكلة
لطالما عانى توم من تلك المشكلة.
لا يمكننا تجاهل هذه المشكلة.
لرقمنة التعاطف؛ لعلاج هذه المشكلة.
إذا كنتم تعانون من الرؤية النفقية، فإن هذه مشكلة
مشكلة الصحف أنها مؤقتة.
فظاهرة تغير المناخ ليس المشكلة.
لم ينظرا إليها كمشكلة في التواصل.
فسننتقل من مشكلة يستحيل حلها لمشكلة يمكن حلها.
لأنني أعتقد أننا لدينا مشكلة كبيرة.
وكلنا نعتقد أن الكراهية مشكلة.
هذه مشكلة مهمة في مجتمعنا.
قد لا يبدو ذلك مهماً،
فقلت في بالي: "هذه مشكلة حقيقية الآن.
إنها تمثل تحديًا أساسيًا لجوهر إنسانيتنا.
أولاً، يجب علينا إعادة صياغة فهمنا للمشكلة.
بالضبط كما توقعت نظرية التعاطف المزدوج.
المشكلة ليست مرتبطة بالخوف من الفشل،
وهذا هو جوهر المشكلة، أليس كذلك؟
أننا جلبنا هذه المشكلة لأنفسنا.
وأصبحت بدون قصد جزءًا من المشكلة.
ليس هناك أي مشاكل.
فهو مشكلة شخص آخر ليتعامل معها.
هناك مشكلة حين يتعلق الأمر بالجنسين في يومنا الحالي
ربما لا يكون الأمر مهماً للغاية.
إلا أن ذلك يبقى مشكلة صحية كبيرة وعامة
لأنني خبير في إحدى المشاكل التي يصعب عليهم حلها:
لا أعتقد أننا سنستطيع أن نحل هذه المشكلة بأنفسنا.
قمنا بحساب كم من الوقت سيستغرقوه لحل تلك المسألة الرياضية البسيطة،
لذلك، قررت فحص المشكلة من زاوية مختلفة.
لنعيد صياغة المشكلة بطريقة أكثر صدقاً
وصفها لي المدير بمشكلة في التواصل بينهما
فأنا أعلم أن هذه ليست مشكلة الشاعر الوحيدة
فإذا وجدنا أن أكثر من نصف النساء لديهن أحد أشكال المشاكل الجنسيّة،
لقد كانت مشكلتي مع تأليف هذا الكتاب عن التحضر
لكن ثمة مشكلة. يعرف صقر "كوبر" أنها قادمة.
كجرّاحة، فإن هذه القضية العالمية تزعجني.
يمكننا أن نعيد وضع إطارٍ للمناخ وكأنه يتعلق بصحة الإنسان،
لدينا مشكلة أكبر للمشردين في منطقة باي.
في أي ظروف ظهر الخطأ؟
وهذا مشكلة إذا أردت أن توسع عملك الخاص بسيارات الأجرة.
و لكن المشكلة هي ان أصدقاؤنا و عوائلتنا ترى هذا ايضاً.
تعلمون، علمتُ بأن هذه المشكلة هي منهجية
ولا أعتقد أن الكيمياء تستطيع مساعدتنا في هذه المشكلة.
يعتبر هذا النموذج أن الإعاقة هي مشكلة فردية.