Examples of using "Tonight" in a sentence and their arabic translations:
قبل الليلة.
لكن ليس الليلة.
قابلني هذه الليلة
نحن نحتفل الليلة.
أنا سعيدٌ هذه الليلة.
ستمطر الليلة.
ربما ستمطر الليلة.
من سيغني الليلة؟
ما عشاؤنا الليلة؟
ماذا ستفعل الليلة؟
ماذا ستفعل الليلة؟
ومن ثم نأكل الليلة.
والليلة... صاخبة أكثر من المعتاد.
الليلة، يوجد ما يكفي الجميع.
هل يمكنني البقاء هذه الليلة ؟
ماذا نأكل الليلة؟
- نشكرك لمجيئك عندنا الليلة.
- شكراً لقدومك لزيارتنا.
هل يمكنني البقاء هنا الليلة؟
سنلتقي بهم الليلة.
سأراه الليلة مجددا.
لماذا لم يأتِ جمال هذا المساء بعد؟
أنا متعب كثيرا الليلة.
- إن لم تقم بواجباتك فلن تستعمل الحاسوب اللّيلة.
- إن لم تقم بواجباتك، فلن تستعمل حاسوبك اللّيلة.
تلوح نجوم كثيرة هذا المساء.
هل يُمكنني استعارة سيارتك لهذه الليلة؟
هل بإمكانك أن تأويني هذه الليلة؟
توم يريد أن يأكل هنا الليلة.
ما خطبك الليلة يا توم ؟
أريد أن آكل في مطعم الليلة.
سأبقی في المنزل الليلة.
سأراك لاحقا اللّيلة.
لماذا أنت غاضب إلى هذا الحد هذه الليلة؟
لا تنس أن تتّصل بي اللّيلة.
آسف لكني لا أستطيع أن أقابلك الليلة.
من الذي سيشاهد فيلم رعب الليلة؟
الضوء الذي تراه بعينيك الليلة
يحافظ المرجان المستدير على منطقته الليلة.
ماذا ستفعل الليلة؟
- هل ستحضر حفلة الليلة؟
- هل ستذهب إلى الحفلة الليلة؟
هل لي أن أخرج لمشاهدة فيلم الليلة؟
ما عشاؤنا الليلة؟
أستذهب إلى حفلة توم الليلة؟
هل تريدين الخروج معي الليلة؟
- أنا، و بكل بساطة، لا أرغب في الخروج الليلة.
- كل ما في الأمر أني لا أريد الخروج الليلة.
- ليس لدي رغبة في الخروج الليلة فحسب.
سيظهر أبي على التلفاز الليلة.
اثنان من العناوين الرئيسية على قناة فوكس نيوز الليلة.
حقّقنا اللّيلة انتصارا لفلسطين هنا.
ستتعلمون شيئا جديدًا هذا المساء،
ويا جماعة، هذه هدية مميزة جدًا لكم الليلة.
ستحصل قواته على راحة جيدة هذه الليلة.
من الأفضل أن تتسلّح بالشّجاعة الكافية لإخباره اللّيلة.
ولذا لفعل هذا، سأقوم بعمل حيلتين الليلة.
بإمكانكم في الواقع رؤية أندروميدا في السماء الليلة.
حسنًا، يا جماعة، لدي صديق مميز جدًا هنا الليلة
أصبح لديك صديق جديد تسدعيه الليلة
لم يكن ليحصل أحد منا هنا الليلة على فرصة
المقدم: أعتقد أن هناك بعض الآباء في الجمهور في هذه الليلة.
ماذا لو استطعت أن أريك كيف تغفو الليلة
لكن قمر الليلة مضيء. لذا لدى أسراب النحام فرصة للنجاة.
لا أحد بإمكانه التّنبّؤ بالمفاجآت المقرّرة لهذا المساء.
باراك أوباما:"تعد الليلة شرفًا خاصًا لي، بسبب.. لنواجه الأمر،
ما أسعى له اليوم هو محاولة العثور على عقرب.
إن لم تقم بواجباتِك، فلن تُشاهِدًَ التّلفازَ اللّيلة.
- إن لم تُنهِ حساءَك، فلن تُشاهِد التِّفاز اللّيلة.
- إن لم تنه حساءك، فلن تشاهد التّلفاز اللّيلة.
حسنًا، أنا بهيج جدًا لكوني هنا معكم الليلة
ولدينا طفل يافع مميز جدًا بين المستعمين هنا.
ما أسعى له اليوم هو محاولة العثور على عقرب.
فلنلتقي اليلة في السابعة مساءا في مكاننا المعتاد.
سندردش قليلًا عن القنّب الطبي هذه الليلة.
سنأكل كثيرًا الليلة، آمل أنك لست على حمية.
لا يسطتيع توم الذهاب لشرب الكحول مع أصدقائه اليوم مساءً لأنه عليه البقاء في المنزل لكي يعتني بوالدته.
"في هذه الأثناء في العراق الليلة ، المزيد من العنف المميت فيما يبدو أنه جهد متضافر لإشعال حرب أهلية جديدة هناك.
لقد استغرق انتظارنا وقتاً طويلاً، إلا أنه في هذه الليلة، وبفضل ما حققناه في هذا اليوم، خلال هذه الانتخابات، وفي هذه اللحظة الحاسمة، فإن التغيير قد أطلّ على أمريكا.
وحتى في وقفتنا في هذه الأمسية، فإننا نعلم أن هناك أمريكيين بواسل ينهضون من نومهم صباح كل يوم في صحارى العراق أو جبال أفغانستان ليخاطروا بحياتهم من أجلنا.
ولهؤلاء الأمريكان الذين لا زلت انتظر دعمهم، أقول: ربما لم أكسب تصويتكم، إلا أنني سمعت أصواتكم، وأحتاج دعمكم، وسأكون رئيسكم أنتم أيضاً.
إن الطريق سيكون طويلاً. وصعود المنحدر شاقاً. وربما لا نصل إليه خلال عام واحد، بل ولا خلال ولاية رئاسية. لكنني أقول إليكِ أمريكا، إنه لم يسبق لي أن كنت مفعماً بالأمل ببلوغ نهاية هذا الطريق مثلما أنا مفعمٌ به اليوم.
إذا ما كان هناك من لا يزال يشك في كون أمريكا هي البلد الذي فيه كل الأشياء ممكنة، أو لا زال يتساءل عما إذا كان حلم آبائنا المؤسسين لا يزال حياً في زماننا هذا، أو لا زال يتساءل عن قوة ديمقراطيتنا، فإن ما يحدث في هذه الليلة هو جوابك.
في هذه الليلة، أفكِّر في كل ما رأته طوال قرنها الذي عاشته في أمريكا: الأسى والأمل؛ الكفاح والتقدم؛ الأزمنة التي كانوا يحدثوننا فيها عمّا لا نستطيع، والناس الذين مضوا قُدُمَاً إلى الأمام يحدوهم هذا الإيمان الأمريكي: أجل نستطيع.
وإلى كل هؤلاء الذين يشاهدوننا هذه الليلة فيما وراء حدودنا، من البرلمانات وقصور الحكم، إلى هؤلاء الذين يتجمعون حول أجهزة الراديو في أركانٍ منسيةٍ في عالمنا، أقول: حكاياتنا تختلف في تفردها، إلا أن المصير الذي يجمعنا واحدٌ، وأن فجر قيادةٍ أمريكيةٍ جديدة قد أطل علينا.
إلى كل أولئك الذي يتساءلون إن كان ضوء أمريكا ما يزال يشع بنفس السطوع: أثبتنا الليلة مرةً أخرى أن قوة أمتنا الحقيقية لا تأتي من قوة جيوشنا أو حجم ثروتنا، بل من القوة الدائمة لمبادئنا: الديموقراطية، والحرية، والفرص وأملنا الثابت.
في هذه الانتخابات أشياءٌ كثيرة حدثت لأول مرة وحكاياتٍ كثيرة ستُروى عبر الأجيال. أما الحكاية التي تدور في ذهني هذه الليلة، فإنها لامرأة أدلت بصوتها في أطلانطا. إنها تشبه الملايين غيرها الذين وقفوا في الصفوف طويلاً ليضعوا بطاقاتهم في صناديق الاقتراع. إلا أن هناك وجه خلاف وحيد بينها وبين الآخرين، هو أن آن نيكسون في عامها السادس بعد المائة.
أمريكا، لقد قطعنا شوطاً طويلاً. ورأينا الكثير. إلا أنه لا زال هناك الكثير ليُنجز. لذا، فلنسأل أنفسنا هذا المساء: إذا ما عاش أطفالنا حتى القرن القادم؛ وإذا ما كانت بنتاي على قدر من الحظ لتعيشا طويلاً مثل آن نيكسون كوبر، فما هو التغيير الذي ستشهدانه؟ وما هو التقدم الذي سنكون قد أحرزناه؟
وإلى هؤلاء الذين يتطلعون للسلم والأمن، سأقول لهم أننا سندعمكم. وإلى هؤلاء الذين يتساءلون ما إذا كانت منارة أمريكا لا تزال متوهجة بنفس بريقها، أقول أننا الليلة أثبتنا مرة أخرى أن قوة أمتنا الحقيقية لا تكمن في قوة سلاحنا أو في حجم ثروتنا، وإنما تنبع من قوة مبادئنا التي لا تنضب: الديمقراطية، الحرية، توفر الفرص، والأمل الذي لا يذبل.
ومع أن جدتي لم تعد معنا، فإنني أعلم أنها تنظر إلي، هي والعائلة التي جعلتني الإنسان الذي يقف أمامكم. أفتقدهم الليلة. أعلم أن ما أدين لهم به فوق الوصف. إلى أختي مايا، وأختي ألما، وكل إخوتي الآخرين وأخواتي، شكرًا لكم جزيلًا على كل الدعم الذي قدمتموه لي. إني ممتن لهم.
إنني أعلم أنكم لم تفعلوا ذلك لمجرد الفوز بالانتخابات، كما أعلم أنكم لم تقوموا به من أجلي. لقد فعلتم ذلك لأنكم تدركون جسامة العمل الذي ينتظرنا. لأننا حتى في لحظة احتفالنا هذه الليلة، فإننا نعلم أن التحديات التي سيأتينا بها الغد هي الأكثر أهمية في حياتنا الراهنة، حيث نشهد حربين، وكوكباً مهدداً بالخطر، وأسوأ أزمة مالية منذ قرن مضى.
دعونا نتذكر أن رجلاً من هذه الولاية كان هو أول من رفع راية الحزب الجمهوري في البيت الأبيض ـ حزب تأسس على قيم الاستقلال، والحرية الفردية، والوحدة الوطنية. هذه هي القيم التي نتقاسمها جميعاً، وفي هذه اللحظة التي أحرز فيها الحزب الديمقراطي نصراً كبيراً، فإننا نحتفل بذلك ونحن نتحلى بالتواضع والعزم على تضميد الانقسامات التي أعاقت سيرنا إلى الأمام