Examples of using "Tudod" in a sentence and their arabic translations:
هل أنت تعلم؟
ما يدريك؟
هل تعرف من هي؟
- هل تعلم من أنا ؟
- هل تعلمون من أنا ؟
- هل تعلمين من أنا ؟
تعلم كيف يبدو البلغاريون معظمهم غجر يا رجل.
- هل تعرف الإجابة؟
- أنت تعرف الإجابة، أليس كذلك؟
- أيمكنك إثبات ذلك؟
- أيمكنك أن تثبت ذلك؟
هل تعلم لماذا؟
تعرف ما أعنيه.
هل تعرفان أين يمكن أن أجده؟
تعرف أنني أحبك!
- أيمكنك أن تبحث عنها؟
- أيمكنك إيجادها؟
أنت تعلم كيف
إنه يوم الإثنين, كما تعلم
لماذا تعلم ذلك؟
كيف تعرف هذا؟
- أتعرف ما هي؟
- أتعلم ما هي؟
هل تعلم أنّي أحبّك؟
هل فهمت ما أقصده؟
هل تعلم كم الساعة؟
هل تعلم أين يعيش طوم؟
أتعرف كم الساعة؟
هل تعرف ما الذي حصل؟
أحقّا تستطيع فعلها؟
هل تعلم لماذا انا هنا؟
ليس بإمكانك أن تبرهن هذا
و كيف لك أن تعرف؟
"أتعلم، لو لم تكن مصابًا بـالبهراق"...
- هل تعرف كيف تستخدم قاموسًا؟
- هل تعرف كيف تستخدم معجمًا؟
أنت تعلَمُ جيّدا ما تُريدُهُ هيَ.
هل استطعت حل المشكلة؟
هل تعلم من أنا ؟
أنت تعرف أنني لا أحب البيض.
أتستطيع أن تفرق توم من أخيه؟
ويقول: "أتعلم؟ أنا لم أر ذلك من قبل".
لكن كما تعلم، لم نفعل هذا مجددّا.
هل تستطيع التمييز بين القمح والشعير؟
أبقِ غرفتك نظيفةً بقدر الإمكان.
هلا أوقفت الفيديو للحظة؟
هل بإمكانك تفسير ما تريده؟
لكنني أعتقد انه سيكون من الرائع أن أحصل على أب"
أتعرف أمراً؟ هذا مؤسف... مؤسف حقّاً أنّك تخسر "الأوروغواي".
- يمكنك أن تفعلها!
- تشجع!
كما اعتاد أساتذتنا القول: "كيف لك أن تعرف دون أن ترى؟"
لعلمك، إنها تحب الحيوانات.
إنك لا تعرف من أكون.
هل تعرف كم عمر السيدة نكانو؟
"وكما تعلمين، تيد بندي وسيم للغاية"
هل تعرف كيف تستعمل الحاسوب؟
هل تعلم ماذا فعل؟
هل بإمكانك أن تقول لي ما هذا؟
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.