Examples of using "Honest" in a sentence and their arabic translations:
بصراحة.
فلنكن صرحاء.
- أنا صادق.
- أنا شخص صادق.
فلنكن صرحاء.
ولنكن صادقين،
- هي غبية, ولكن صادقة.
- هي غبية, ولكن أمينة.
أنا صادق.
يبدو صادقاً كفاية.
تبدو رجلًا صدوقًا.
هيا، لنكون صرحاء،
كل الاطفال صادقون.
أنا أعيش عيشة شريفة.
- ظنوا أنه صادق.
- صدقوا أنه صادق.
أحب توم لأنه أمين.
والسبب الأول لذلك، لأكون صادقة،
ارفَع يدك، وكنْ صادقًا،
اعنى ان تكون امينا
- يبدو رجلا أمينا .
- يبدو أنه رجل أمين .
دعونا نكون صادقين معَ بعض.
أحب توم لأنه أمين.
إنها حقيقتك الصادقة والمهذبة.
لنتكلم بصراحة؛ فأنني متأكد
لكي اكون صادقة تماما منذ عدة سنوات،
لأكون صريحة معكم، لم يَكن لديّ أهداف،
لم أصدُق معك تماما.
أحب فيه صدقه.
أحب فيه صدقه.
إنهُ أمين جداً, لذلك يمكننا الإعتماد عليه.
لكن عليكم أن تكونوا صادقين مع أنفسكم.
هو صادق و لهذا أحبّه.
- يبدو لي أنكَ أمين.
- يبدو لي أنكَ صادق.
كان سامي يريد أن تكون ليلى صادقة معه.
يجب عليَ أن أكون صادقة معكم، وأقول
بكوني صريحة ومنفتحة مع من أثق به
لقد كان رجلاً أمينًا ولا أحد يحب الجميع
إنهُ صادق جداً, لذا يمكننا أن نعتمد عليه.
إنهُ أمين جداً, لذلك يمكننا الإعتماد عليه.
لا أعرف إذا كان صادقاً أم لا.
مهما قلت عنه، اظن انه صادق.
والصراحة أنني وبينما كانت تلك البذرة آخذةً في النمو
للأمانة لقد شاركت في أعمال كثيرة بجودة قليلة.
فأنت لاتستمتع برفقتهم إن كنت صادقًا مع نفسك.
ولنكن صريحين، المواعدة والتزاوج صعبين بما فيه الكفاية.
فيلم عن ما حدث حتى لرئيس البلدية الأمين
في الحقيقة لا أدري.
إنه صدوق. لا بأس إن وثقتُ به.
والصراحة أنني لم أكن متحمساً على الإطلاق لتعلّم الحياكة.
ونحن بصراحة ننظر للأشخاص الانطوائيين على أنهم أشخاص غريبون.
لأنه وبالرغم من ذلك، سيحاولون منحك رأيهم الصريح
بكل صدق في هذه المرحلة
والنعمة ، وبكلامهم الصريح والصريح ، ومساعدة الرفاق القدامى دائمًا.
قال ديما: "لأصدقك القول، لا أستطيع حقا أن أتذكر من كانوا..."
ولن يتم عقابهم للحظ السيء أو لخطأ غيرمقصود.
ولكن عندما نبدأ في التعارف كان لدينا الكثير من المناقشات الصادقة
وأحياناً أتساءل ماذا سيحصل لو كنا جميعاً أكثر صراحة
"لا أستطيع أن أقول أني أحب ذلك الخيار كثيرًا،" تنهد ديما. "لأصدقك القول، لم أستطع التفكير بوضوح منذ استقيظت بين القمامة هذا الصباح..."
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.
ولكنني سأكون دائماً أميناً معكم حول التحديات التي سنواجهها. وسأصغي إليكم، خاصة حينما نختلف. وفوق كل ذلك، سأطلب منكم المشاركة في الجهود الرامية لإعادة بناء هذه الأمة على نفس النحو الذي اِنتُهِجَ منذ مئتين وواحد وعشرين عاماً؛ حجراً بحجر، وطوبةً طوبة، ويداً أخشنها العمل فوق يد.