Examples of using "Dance" in a sentence and their arabic translations:
سترقص.
دعونا نرقص.
سترقص.
- ارقص معي.
- ارقص معنا.
إذا اردت أن ترقُص, هيا نرقص معاً.
سنرقص اليوم.
أمتلك استوديو الرقص الخاص بي،
أحب الرقص.
لنغني و نرقص.
تستطيع ماري الرقص جيدا.
يحبون الرقص.
ممكن أرقص هنا؟
هي تريد أن ترقص
سأرقص معه.
كان فاضل يحبّ الرّقص.
كان سامي يحبّ الرّقص.
سترقص.
يمكنك الرقص، أليس كذلك؟
يمكنك الرقص، أليس كذلك؟
لم أرَ توم يرقص أبدا.
كان سامي شريك ليلى في الرقص.
كان سامي مدرّس رقص.
سنذهب إلى حفلة رقص غداً.
كانت تسعى لمهنة في مجال الرقص،
الانسيابية ورقصة الجواد شيء رائع
وإلى البرمجة، وإلى الرقص.
ومختلفة عن تأثير الدراما، أو الرقص،
لجعلي قادرة على الرقص.
رقصتي المفضلة هي التانجو.
أفضل الغناء على الرقص.
أو ربما مهرجانات رقصٍ متعددة الأيام.
وهي مستمدة من خلفيتي كراقصة،
- هل تريد ان ترقص معي؟
- هل تريدين ان ترقصين معي؟
أحب أن أرقص.
- هل ترغب في الرقص معي؟
- هل ترغبين في الرقص معي؟
- أحب الرقص.
- أحب أن أرقص.
دعى فتى آخر ليلى للرّقصة.
توم لم يرد أن يرقص مع ماري
التجاذب بين 100,000 مجرة تدور سويّةً،
ربما تريد الوقوف والرقص،
داروين، على سبيل المثال، اعتقد أن الموسيقى والرقص
وأخبرني الأطباء أنني قد لا أرقص ثانيةً.
بعد مهنتي في الرقص، التحقت بالجامعة.
ذات ليلة على أرضية غرفة الرقص،
الطفل لديه دورة رقص ، تعلم البيانو
سأل "توم" "ماري" ما إذا كانت تود الرقص
عُرض عليّ تدريس الباليه بشكل خاص.
في الصف الخامس كان لدينا رقصتنا المدرسية الأولى.
أشبه برقصة مكتوبة من الشرابات والعيدان.
عندما أخبرني الأطباء أنني لن أرقص ثانيةَ،
لتصبح جيدًا في مجموعات الرقص؛
وبانتقالي إلى النمسا للرقص مع شركة الباليه،
احصل على وظيفة، واترك وظيفة، ارقص، غني، قع في الحب،
لا ينبغي أن يُنظَر للولادة على أنّها رقصة بين الأمّ وطفلها،
ويناسبها المسرح بشكل غير مسبوق، كما أتها رقصت لأكاديمية نيفادا للرقص
في هذا التجاذب المذهل لجميع هذه المجرات التي تدور معاً
ثم تخرجت ليكون رقص الباليه والرقص المعاصر مهنةً لي،
وبسبب خلفيتي كراقصة، يمكنني تذكر تصميم الرقصات.
هي مجرد قصةٍ قصيرة من الرقص المعاصر بحوالي 35 حركة.
ثم قررت ترك الرقص بسبب الضغط إضافة لإصابات في الركبة.
فهو لا يستطيع أن يجيب نعم للذهاب إلى الرقص معي.
عندما قابلت مارك طلب مني أن أعلّمه الرقص.
كنت أصوّر فيلمًا اسمه "ذا غريت دانس" برفقة أخي.
اراد توم ان ياخذني للرقص ، ولكني قلت لا
والعمل على خطوة معينة للرقص التي نحاول تحقيقها
أعني ويمكن أن جدتنا لا تستطيع الرقص في Taşikardi، طبيعي جدا.
ثم قفزوا على الأرض وبدأوا يقولون: "شكرًا لكِ، قاعة الرقص."
شجعني أهلي على الغناء والرقص أمام الضيوف،
إنتقلت إلى لوس أنجلوس في رحلة لها لتحصيل مهنة في مجال التمثيل والرقص،
لن أكون قادراً على الرقص أو شرب الجعة أو الصعود ، وسواجه صعوبة في كلامي لتصبح مُبهمة
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.