Examples of using "Moeder" in a sentence and their arabic translations:
تصبحين على خير يا والدتي
هل تلك أمك؟
- أمي غاضبة.
- والدتي غاضبة.
قتلت بتي أمها.
هل تحب أمك؟
تهرع الأم للنجدة.
استمع إلى أمك
أمي مجنونه.
أنا أعرف أمك
كان سامي يثق بأمّه.
أمي لا تفضل مشاهدة التلفاز
كأم، عملت والدتي بجهدٍ كبير
إياك والاستهانة بأم حامية.
الأم كانت بحالة جيدة،
- لن تسطيع أمي القدوم.
- أمي لا يمكنها المجيء.
- لا يمكن لأمي أن تأتي.
إنه يشبه أمه.
قتلت بتي أمه.
يجب علي أن أساعد أمي.
أمي (والدتي) تحب الموسيقى.
أحب أمي.
كانت أمّ سامي مسلمة.
كلتا الأم و الطفلة كانتا بخير.
أردتُ أن أكون ربّة منزل فحسب.
أبي يحب أمي.
والدتهُ كانت تخجل منهُ.
أمي ليست موجودة في المنزل طيلة الوقت.
ماتت أمي في غيابي.
- تعزف أمي على البيانو بمهارة.
- أمي تعزف البيانو بمهارة.
خط أمي جميل.
وللأسف، فإن السعرات الحرارية التي استهلكتها الفقمات الأم
ومؤخراً أصبحتُ أماً،
تركت والدتي المدرسة في مرحلة مبكرة جدًا
أنا أمّ، ولديّ 10 أطفال.
والدي يخطئ لي والدتي
أمي تكبر أبي عمراً.
عمتي أكبر من أمي.
"من هناك؟" - "أنا أمك"
تكره أمي كتابة الرسائل.
يُصعّب ذلك عليها سماع نداءات الأم.
وأصله من إقليم "الباسك". أمّي كانت من "كولونيا"،
تكتب أمها رسالةً.
تكتب أمها رسالةً.
- أمي لا تتحدث الإنجليزية بشكل جيد جداً.
- والدتي لا تتحدث الإنجليزية بشكل جيد جداً.
الأم تطبخ في المطبخ.
أمي تعد كعكة لأبي.
في تلك اللحظة، جالسة مقابل والدتها
بتثبيت أجهزة تتبع على بعض الفقمات الأم،
لكنه لا يزال معتمدًا على أمه.
و تلك الأم مدت يدها لتمسك يد تلك الممرضة،
لقد تابعنا مع تلك الأم بعد عدة أشهر،
وتتعدى الأم الضوء الأحمر.
وتعدت الأم الضوء الأحمر مجددًا،
اشترت لي أمي فستاناً جديداً.
اِشترت أمي مظلة صفراء لأخي.
- أنا لا أظن أنها تشبه أمَّها
- معتقدش إنها شبه أُمَّها
ماتت أمي عندما كنت صغيراً.
أنتم ترون،عندما أخبرتني أمي أن أضع ملابسي "بعيداً،"
لأنّه عندما خرجتُ من غرفة الأم تلك،
البعض، كوالدتي، استقلّوا قطار "الهجرة العظيمة"...
حتى ذلك الحين، يعتمدان على أمهما.
خلال أسبوع، سينفصل هذان الجروان عن أمهما.
خاصةً حيث يتواجد الأطفال، حيث تضطر الأمهات العازبات إلى تربيتهم.
ذهبت الأم إلى المدينة لجلب بعض الخبز.
أمي وأبي عندهما مزرعة كبيرة هناك.
- غالبا ما يشكو توم من طهو أمه
- غالبا ما يتذمر توم من طهو أمه
في وقت سابق من هذا العام، ذهبت أنا وأمي لنشاهد فيلماً
وأمها وافقت على أن تأخذها للمستشفى.
لكنها لم تأكل منذ أيام. على الأم الصيد.
أحس الطفل بالأمان بين ذراعي أمه.
عندما يهاجم، فغالباً ما يكون ذلك ردة فعل أم لحماية عجلها.
عليها الدفاع عن نفسها أثناء انشغال أمها بالصيد.
حين عادت الأم، كانت الحضانة قد اجتمعت مجددًا.
إنني أم، لذا فأنا أحرص على مستقبل طفلي.
أصبحت زهرية اللون وتتدفأ على صدر والدتها،
اقتطاع العجول من بطون أمهاتها للحصول على القرن الصغير جداً، إنه أمر مروع.
قال الصائب بصرامة: "ديما، أنت بالنسبة لي مثل أخ من أم أخرى، لكن... أن تغش عربيًّا هو أمر لا يغتفر. الوداع!"