Examples of using "Avevo" in a sentence and their arabic translations:
أرأيت؟ كنتُ مُحِقّا.
أنا عطش.
كان لديّ مدرّس عنصري.
كنت جائعاً.
كنت أعاني من تقلصات شديدة،
كنت بحاجة إلى مساعدة.
لم يكن لديَّ خيار.
كنت أزيل الظلام وأقطع الألم
لقد سمعت عنهم من قبل، ولكنني لم أشاهدهم.
كنت مخطئاً.
لم يكن لديّ وقت للأكل.
- لم يكن لديّ أيّ شيء آخر أقوم به.
- لم يكن لديّ أيّ شيء آخر أفعله.
والتي تزوجتها حديثًا.
كان عمري آنذاك 31 عامًا فقط.
عندما كنت بعمر 10 سنوات
وقلّ خوفي تدريجيًا.
بالتأكيد كنت بحاجة إلى مساعدة.
- أعترف أني كنت مخطئًا.
- أعترف أني أخطأت.
كنت جائعاً و عطشاً.
- لم أقصد إيذاءك.
- لم أقصد أن أؤذيك.
كنت أمتلك سيارة نيسان قبل أن أمتلك هذه.
لأنني احتجتُ أقل.
لقد برئت من سرطان الدم،
احتجت نصائحهم،
وأيضًا لأقول لهم، شكرًا لكم.
التي أمضيتها في غرفة المستشفى.
كان لدي انطباع أنه كان قريبا من موقعنا.
عندما كنت في الثامنة أو التاسعة،
كان عليّ أن أقرّر.
لم أقرأ هذا الكتاب.
في تلك المرحلة، كان لدي ما يكفي.
لم أجد إجابة لهم:
كنت أملك شبكة جيدة من العلاقات، وسمعة جيدة...
كان لديّ طاقة هائلة لأعلّم ما استفدته.
قررت أنني بالتأكيد سأكون الإخيرة.
وحين بلغت الثانية من عمري، توفى والدي.
ومن حيث لا أدري، سألتني إذا كان لدي حبيب.
لكنني علمت أيضا أنني فقدت فرصتي،
بوضوح، بسبب افتقاري لمهارات اللغة
لم أكن بحاجة لإخباره.
كنت عطشاناً فأردت أن أشرب شيئاً بارداً.
منذ عدة سنوات، اعتدت العمل في مكانٍ مرهقٍ.
لم يكن لدي وقت للاستحمام ،
فكنت قد جلبت امتيازي معي.
بحلول شهر أغسطس عام 2005، كانت معي مفاتيح هذا المصنع.
تبيّن في النهاية أنّني كنت على حق.
وكان هدفي هو أن أصبح مليونيرًا عندما أبلغ من العمر 30 عامًا.
في هذه الأعوام كانت هناك العديد من اللحظات التي تمنيت أن أموت فيها.
و لم ألتق أبدًا بشخص آخر مثلي.
كأي طفل أخر، تعلمت كيف تبدو الأسرة.
لكنني تعلمت أيضًا أن الأمر لا يكون هكذا دائمًا.
خلال سبعة أيام، خسرت كل وظائفي.
وقمت بموازنته بغباء على غطاء علبة آيس كريم
بأن لدي في أحسن الظروف 35% من فرص النجاة.
أدركت أنني ليس لدي أي فكرة عن خوض الحياة.
وضعت كل شيء أقتنيه في الخزانة،
لم يكن بوسعي سوى الشعور بأنني سأرتكب خطأ
أنني كنت أروي قصصي من أجل الضحك.
كنت قد قضيت العشر سنوات الماضية أعمل بلا توقف،
مررت بتلك التجربة مع متعقبي "إفريقيا" الجنوبية البارعين.
كان فمي جاف.
لم يكن لدي خيار سوی الاستلقاء علی السرير طوال اليوم.
بدأت تعلم اللغة الإنجليزية في العاشرة من عمري تقريبا.
كنت بالرابعة عشر من عمري في بيته نتناقش
وعندما كنت في العاشرة من عمري، كنت ألعب في مكب النفايات
لكن لا بأس بذلك، لأن لدي عشرات السنين من الخبرة في المجال
وذهبت لكل خبير لأكتشف السبب.
كان أنني لم أكن أطلب أبداً من المنظومة أن تتغير،
لقد كانت مشكلتي مع تأليف هذا الكتاب عن التحضر
لأن شكله كان مغايرًا تمامًا لما تخيلته في ذهني.
تلك الحدود التي قضيتُ كل حياتي وأنا أنكرها
كنت أعمل بجد لوقت طويل، وكنت أرهق نفسي فحسب.
ومن أولئك مقتفي الآثار البارعين الذين عملت معهم في "كالاهاري".
أقلتُ شيئًا غبيًّا؟
لأني قد بدأت دراستي للناس والحواسيب
ما لم أكن أراه والذي لدينا حاليا هو
وشعرت بذلك ليس فقط لأن ذلك سبب تدفق هرمون الإندروفين
بعد 30 دقيقة من الاستماع والإيماء.
وهكذا التقيت برئيس شبكة التلفزيون
ليخبرني أنني أعاني من سرطان من الدرجة الرابعة،
لم أعد نفس الشخص أبدًا بعد ما رأيته.
لأن الأمور التي كنت أهتم بها، لم أتمكن من رؤيتها عبر الإنترنت.
كنتُ قد بدأت العمل في مختبر الدكتور راني ويرتز
سمعت أن عيونهم كانت بيضاء، وشعرهم كان أحمرَ.
كنت أقوم بالتغييرات في بعض الأحيان بناءً على ما كنت أسمعه،
وفتحت الملف الذي احتفظت فيه بكل رسائل الكراهية.
أعرف أن كان هنالك الكثير مما دور في عقلي الصغير ذو عشر سنوات.
التقيتُ رجلاً بلا مأوى
لقد أثارت فضولي بطريقة لم أمرّ بها من قبل.
وشعرت بأنني خارج ذلك العالم. وكان لديّ شوق عميق لأكون جزءًا من ذلك العالم.
إذ يمكنها تجاوز هذه المشكلة العويصة. وشعرت أنني تجاوزت المشاكل التي واجهتها في حياتي.