Examples of using "Sami" in a sentence and their arabic translations:
صلّى سامي.
ابتسم سامي.
- كان سامي يرقص بشكل جميل.
- رقص سامي بشكل جميل.
أنهى سامي الحوار.
ينبغي على سامي أن يستمع إليّ.
انهار سامي ساقطا.
يبدو سامي مشغولا.
القي القبض على سامي.
تعرّض سامي للضّرب.
سيحاول سامي.
تعرّض سامي للسّرقة.
اقترب سامي أكثر.
غادر سامي.
سجّل سامي نفسه.
يحتاج سامي لحاسوب واحد فقط.
لم يكن سامي يعمل آنذاك.
فقد سامي أعصابه.
سامي نعسان جدّا.
عانق سامي ليلى.
وُلد سامي في مصر.
اعترف سامي بالقيام بذلك.
- كان سامي يرقص بشكل جميل.
- رقص سامي بشكل جميل.
وصل سامي إلى المنزل.
كان سامي في مشكلة.
انفجر سامي غضبا.
طرح سامي أسئلته.
كان سامي ملاكا.
- سامي محقّق خاص.
- سامي متحرّ خاص.
لا بدّ من أنّ سامي تعرّض للاختطاف.
اختفت عدسات سامي.
اتّصل سامي بعائلته.
كان سامي يخشى على حياته.
لماذا تخلّى سامي عنّي؟
لا يزال سامي مهتمّا بليلى.
رفع سامي نظارته.
تعرّض سامي لحادث صغير.
كان سامي شخصا مثاليّا.
يبدو سامي كرامبو.
كان سامي يعيش في هذا الحيّ.
سامي شخص غريب.
كان عند سامي كلب ضخم.
- سامي يدرّس العربيّة في مصر.
- سامي يدرّس اللّغة العربيّة في مصر.
سامي مغرم بليلى.
كان سامي أحيانا يحمل مسدّسا.
كان الجميع يعرف عائلة سامي.
حاول سامي الفرار من العدالة.
تعرّضا سامي و ليلى لحادث.
سامي كاذب منعدم المبادئ.
سامي يعرف ليلى جيّدا.
صعد سامي إلى الطّابق العلوي.
يسكن سامي في منزل جميل.
كانت لدى سامي نظّارات و عدسات لاصقة.
كان سامي يشتري و يبيع السّيّارات.
لا يحلق سامي لحيته أبدا.
بدأ سامي يواعد الفتيات.
غادر سامي إلى منزله.
- يعتقد سامي أنّ ليلى تخلّت عنه.
- يعتقد سامي أنّ ليلى تركته.
لا يزال سامي يعمل في ذلك المطعم.
بدأ سامي بدراسة الإسلام.
حصل سامي على وظيفة في مزرعة.
كان سامي مخبر شرطة.
تركَ سامي نظّاراته في السّيّارة.
كان سامي يمثّل خطرا لنفسه.
لم يعلم سامي أبدا أنّ ليلى مسلمة.
سامي و ليلى يعيشان في عالمين مختلفين.
سامي يعلم أنّ ليلى تخونه.
أكّدت الشّرطة حجّة غياب سامي.
ضرب سامي ليلى مرة واحدة فحسب.
لم ينزع سامي عيناه من ليلى.
لم يرد سامي أن يتخاصم مع ذلك الرّجل.
لم يملك سامي فرشاة أسنان.
استعمل سامي بطاقة اعتماد ليلى.
لم يكن لدى سامي الكثير من الأصدقاء في الحيّ.
تُوفِّيَ سامي في حادث مرور مأساوي.
تعهّد سامي أن لا يتّصل أبدا بعائلته.
يحلب سامي الأبقار مرّتين في اليوم.
أحبّ سامي العيش في القاهرة.
عاد سامي إلى المنزل و تناول الغذاء مع ليلى.
- بدأ سامي يقرأ و هو في الثّالثة من عمره.
- سامي شروع به خواندن كرد در حالیکه او سه ساله بود.