Examples of using "Mnie" in a sentence and their arabic translations:
- أنت تفهمني.
- أنت تفهمني
- أتحبني؟
- هل تحبني؟
- هل تذكرني؟
- أما زلت تذكرني؟
استمعت لي.
وعندها أدركت كيف كانت تعلّمني الكثير.
واندفعت نحوي، وأمسكت بي.
أغضبني توم.
لم اخترتني؟
لدي صداع في رأسي.
خذلتني.
إنهم يتجاهلونني.
هل تفهمني؟
- أنت تجعلني سعيداً.
- أنت تجعلني سعيدا/أنت تسعدني
- اسمعی.
- استمع إلي
- استمع الي
هل تستمع؟
إنها غاضبة معي.
ما لا يقتلني يجعلني أقوى.
- اتركني و شأني!
- دعني و شأني!
لا أحد يفهمني.
إنهُ غاضب معي.
لا تتركني وحدي!
بالنسبة لي على أي حال.
كنت أعاني من تقلصات شديدة،
تركني محطمة بالكامل
وكنتُ محبطًا.
يحسن بهذا الشيء أن يتحملني.
خاصةً بالنسبة إلي.
ما علمتني إياه هو الشعور بأنني...
لا تلمسني.
مفاصلي تؤلمني.
الشرطة تبحث عنّي.
اجلس معي.
- توقف عن ضربي.
- توقفي عن ضربي.
خربشني قط.
- هاتفني.
- اتصل بي.
- إنه يركلني!
- إنه يركلني!!
هاتفني.
سني يؤلمني.
- هل تحدثني؟
- هل تكلمني؟
- هل تتكلم معي؟
لا تستخف بمقدرتي.
انظر إليّ.
كُفّ عن إزعاجي!
أشعر بألم في بطني.
ركبتي تؤلمني.
عيناي تؤلمانني.
دع الأمر لي.
لا تضربني !
انتظرني.
لدي صداع في رأسي.
لم يفاجئني ذلك.
هل اتصل بي أحد عندما كنت في الخارج؟
لا بد أنها غاضبة مني.
وتستطيعون مناداتي بالمخترعة.
صدمت جدًا بالفقر هناك.
تجاوبت مع القصة والدراما المرافقة لها.
أحيانا يسألني الناس،
يجب أن يتمّ انتشالي من هنا.
حسناً. لقد تحملني. حسناً.
يا إلهي، إنها تسحبني إلى الداخل.
ربما تكون رائحتي قد وصلت له بالفعل!
لقد قَوَةْ إيماني
لكن، لا تفهموني خطأً.
قاموا بسجني، ولديّ...
ثم أُسرت مجدّداً،
لكنها استمرّت في القدوم نحوي.
لقد أسرني الجمال
- هل تحدثني؟
- هل تكلمني؟
- هل تتكلم معي؟
كادت أن تصدمني سيارة.
هذا الأمر لا يعنيني.
- أتحبني بحق؟
- أتحبينني بحق؟
جلست آي بجانبي.
أمسك يدي.
- حاول توم قتلي.
- حاول توم أن يقتلني.
لم يرني أحد.
لن يوقفني أحد.
لا تصرخ في وجهي.
- ما زالت قدماي تؤلمانني.
- ما زالت قدمَيّ تؤلمانني.
- قدمي ما زالت تؤلمني.
هل تفهمني؟
- لا يفهمني أحد.
- لا أحد يفهمني.
جلست بجانبي.
اتصل بي غداً.
من فضلك إتّصل بي لاحقاً.
أُدعى بوب.
هل تذكرني؟
- كان عادةً ما يناديني إتشيرو.
- كان يسميني اتشيرو.
- كان يطلق علي اسم اتشيرو.
يمكن لهذا الذئب أن يشم رائحتي من مسافة أميال. ربما تكون رائحتي قد وصلت له بالفعل!
وبالنسبة لي هذا النوع من الجمال الداخلي،
وفي بعض الأحيان، كنت على وشك الانتحار.
"هل سيستمر في حبي؟"
وصلت إلى ما أنا عليه.
سأدفنُ تحت الأرض كما أنا،
لقد فقدت قواي كلها.
- هل وصلت أي خطابات لي؟
- هل وصلتني أي رسائل؟